1-استشهد محمد بن عثمان وهو يدافع عن حكم والده عثمان على يد الغدر ممن هاجموا القاره طمعاً بالسلطه من أسر سدير وقراها وذلك عام 1045هجري .
2- استمر أخوه مانع في حكم القاره وما حولها بعد مقتل اخوه محمد وموت والده عثمان رحمهم الله حتى مهاجمة أمير جلاجل ابراهيم بن سليمان وال تميّم القاره واسقطوا حكم ال حديثه واخرجوا مانع وذووه منه عام 1083 من الهجره .(ابن بشر)
هذا وسنتناول بشكل موسع ومفصل ماطرحه استاذنا وأخونا ومؤرخنا الكريم محمد الفيصل نفع الله به .
وذرية محمد ومانع مدانه له بالشكر والعرفان فيما جمعه وقدمه وطرحه في هذا الصدد وأن دل ذلك فأنما يدل على امانته العلميه والتاريخيه التي تستوجب طرح مايتمكن به الباحث من تفاصيل للأسر في شتى القبائل .