ذرية محمد بن عثمان ال حديثه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ذرية محمد بن عثمان ال حديثه

منتدى يتناول جميع انشطة عائلة العثمان التي تنتمي الى محمد بن عثمان ال حديثه المتوفى عام 1044هجري
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نبذه عن تاريخ عنيزه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 24/06/2014

نبذه عن تاريخ عنيزه  Empty
مُساهمةموضوع: نبذه عن تاريخ عنيزه    نبذه عن تاريخ عنيزه  Emptyالإثنين أغسطس 11, 2014 2:13 pm

نبذة عن تاريخ عنيزة التي استحقت في الماضي البعيد والقريب تسميتها (أم نجد) عنيزة هي مدينة العلماء والشعراء، عنيزة التي تحدث عنها الكثير من الرحالة والأدباء باسهاب ووصفوا أرضها وسماءها وأهلها بعشق لا مثيل له .. ولاشك أن ماضي عنيزة مليء بالصفحات المشرفة الذي يصعب حصره ولكننا اجتهدنا بتلخيص الكم الكبير من المعلومات التي وجدناها في العشرات من الكتب والمطويات والمخطوطات والدوريات ونقدمها لكم وسط شعور متناقض بين خشية أن يعتريها النقص رغم الحرص على اعتبار أن الكمال لله وحده وبين الأمل أن ينال اجتهادنا رضا القارئ الكريم.

( بضم العين وفتح النون وسكون الياء وفتح الزاي مع تاء مربوطة) هكذا نطقها الصحيح، إلا أن العامة يسكنون العين مع وجود ألف لينة قبلها مع كسر النون والزاي.

يقول المؤرخ محمد بن ناصر العبودي في كتابه معجم بلاد القصيم الجزء الرابع: عنيزة هي المدينة الثانية في القصيم وكانت في وقت من الأوقات السالفة أكثر مدن القصيم سكانا وأقواها تجارة وأرقاها مدنية حتى سماها بعض السواح من غير أهل نجد (باريس نجد) وذلك لما يتمتع أهلها من لطف المعشر ولين الجانب للأصدقاء والغرباء المسالمين إلى جانب ما عرف عنهم من حماية العرين والصبر في الذود عن الدار والذب عن الجار وعنيزة هي مدينة الأدب والتاريخ في القصيم وهي الأم التي أنجبت العديد من الشعراء والمؤرخين ولازالت كذلك.

عنيزة ذات حظ عظيم من الأدب والشعر بالنسبة إلى غيرها من بلدان القصيم فقد قدمت من المؤرخين والأدباء عدداً أكبر مما قدمته أية مدينة أخرى في القصيم وطبيعي أن ذلك يجعل تاريخها المكتوب أكثر وضوحا من تاريخ غيرها.

سبب التسمية

(عنيزة) جاءت تسميتها بهذا الاسم تصغيراً لكلمة العنز التي تعني الأكمة السوداء ويؤيد ذلك ما رواه الأزهري عن الأعرابي من أن العنز القارة أو الأكمة السوداء كما ذكر ياقوت الحموي في معجمه أن من معاني العنز ما فيه حزنه من أكمة أو تل أو حجارة والتاء فيه لتأنيث البقعة ويعتقد البعض أنها الأكمة الواقعة على الشارع التجاري الآن عند مدخل سوق السدرة وقيل الأكمة الواقعة شرق مسجد الضليعة على بعد 300 متر وقال آخرون إنها الأكمة التي بني عليها مستشفى عنيزة العام.

كما تعرف عنيزة باسم (الفيحاء) ومعناها الواسعة من قولهم: مكان أفيح.

يقول زامل بن عبدالله بن سليم أمير عنيزة من قصيدة طويلة منها:

انشر من الفيحا لملقى لك قريب

عبد الله المذكور سهل في نباه

نوخ على الحاكم وبالك تستريب

من حاكم كل القبايل في سناه

وقال عبدالرحمن الربيعي من شعراء عنيزة:

ربعي هل الفيحا مصاويط الأكوان

يوم السبايا بالصبايا مغاوير

وقال الشاعر عبد الله بن علي بن دويرج من سكان عنيزة:

ربعي هل الفيحاء كما وادي سال

يقص من عالي المشاريف طيه

ويقول أمين الريحاني عندما زار عنيزة أبان رحلته إلى نجد عام 1341هـ:

عنيزة قطب الذوق والأدب، باريس نجد وهي أجمل من باريس إذا أشرقت عليها الصفراء لأن ليس في باريس نخيل وليس لباريس منطقة من ذهب النفود بل هي أجمل من باريس حين إشراقك....

موقع عنيزة وأهميته

تكتسب عنيزة أهمية موقعها من موقع منطقة القصيم ككل وعنيزة تقع عند تقاطع دائرة عرض 26 شمالاً مع خط طول 44 شرقاً إلى الجنوب من مجرى وادي الرمة وهي بهذا تقع في القطاع الشرقي الأوسط لإقليم نجد عموماً وفي الجانب الشرقي من منطقة القصيم وقد أكسبها هذا هذا الموقع أهمية خاصة لأنها تتوسط المسافة بين بلاد العراق وفارس مع مكة المكرمة والمدينة المنورة مما جعلها كما هي اليوم محطة استراحة لحجاج تلك الجهات يقول (سادلر) الذي مر بعنيزة عام 1235هـ: (عنيزة قصبة الجزيرة العربية جغرافيا وسياسيا وتجاريا فهي منطقة وصل بين الخليج العربي والبحرالأحمر تلتقي عندها عدة طرق) ويقول (لويمر) في كتابه دليل الخليج العربي: (إن عنيزة هي المدينة الرئيسية في القصيم بل هي في الحقيقة في أنحاء نجد).

تاريخ عنيزة

يقول الدكتور محمد بن عبدالله السلمان في كتابه عن عنيزة بين الأمس واليوم: تاريخ عنيزة القديم يكتنفه الغموض مثل باقي منطقة القصيم وإقليم نجد عموما وكذا الحال في تاريخها الإسلامي في الفترة الواقعة بين ظهور الإسلام ودعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب وقيام الدولة السعودية الأولى وهي فترة طويلة تزيد على عشرة قرون إلا في بعض نتف من الأخبار والأحداث التي وصلت إلينا خصوصا في أواخر تلك القرون العشرة ويبدو أن انتقال الخلافة الإسلامية من المدينة المنورة إلى خارج الجزيرة العربية وفقدها أهميتها السياسية والتاريخية كان له الأثر الكبير في هذا الغموض إضافة إلى سيطرة الجهل والأمية وعدم وجود علماء اهتموا بتاريخ أوطانهم بالإضافة إلى انتشار الفوضى والفتن والاضطرابات وانعدام الأمن والاستقرار بين قرى المنطقة ومدنها بسبب انعدام السلطة العامة كل ذلك سبب غموض تاريخ المنطقة وندرة المعلومات التاريخية حولها وإذا وجدت بعض الكتابات التاريخية في الوقت المتأخر من الفترة المذكورة فهي قليلة جداً لانصراف كاتبها إلى دراسة العلوم الشرعية والكتابة فيها أكثر من غيرها.

على الرغم من ذلك فهناك معلومات تدل على وجود تعمير للمنطقة قبل الإسلام مثل القريتين وهما (الجوي والعيارية شمال غرب عنيزة) وهما اللتان يعتقد أنهما لطسم وجديس من العرب البائدة بل أشارت نتائج المسح الأثري للمنطقة عام 1397هـ أن المنطقة كانت مكان استيطان كثيف منذ القرن الثالث قبل الميلاد وقد وجدت في المنطقة بعض الآثار التي تدل على تعميرها مثل الأواني والنقوش والزخارف كما كشف التنقيب البسيط عن وجود أسواق تجارية مطمورة وتوابيت من طين فخار في بعضها جثة إنسان بل وجد في العيارية في القرن ما قبل الماضي سيفان ذهبيان بيعا بقيمة كبيرة كما ذكر ذلك الرحالة الأوروبي (تشارلز داوتي) في رحلته إلى نجد ومنها القصيم عام 1292هـ تقريباً كما تردد ذكر عنيزة في كثير من أشعار الجاهلية والإسلام إلا أن ذلك لا يعني أنها المقصودة في كل ذلك فقد توجد عدة مواضع يسمى كل منها باسم (عنيزة) وقد عددها ياقوت الحموي في معجمه في رسم عنيزة فمن ذلك قول الشاعر الجاهلي بشر بن أبي خازم الأسدي:

عفا رسم برامة فالتلاع

فكثبان الحفير إلى لقاع

فجنب عنيزة فذوات خيم

بها الغزلان والبقر الرتاع

وقول امرئ القيس:

تراءت لنا بين النقا وعنيزة

وبين الشجا مما أحال على الوادي

ومثل ذلك قول الشاعر الإسلامي كعب بن زهير:

وبصبصن بين أداني الغضا

وبين عنيزة شأوا بطينا

وقول جرير:

وسقى الغمام منيزلا بعنيزة

اما تصاف جدى واما تربع

إلى أن قال:

هل تذكرين زماننا بعنيزة

والأبرقين وذاك مالا يرجع

ان تلك الأبيات التي جاء بها ذكر عنيزة تدل على أن موضعها كان معروفا عند العرب في الجاهلية والاسلام

يقول المؤرخ محمد بن ناصر العبودي:

عنيزة روضة ينتهي اليها سيل بعض الأودية الصغيرة استخرج ماءها محمد بن سليمان بن علي بن عبدالله بن عباس والواقع أن المستفيض لدى عدد من علماء القصيم ان ابتداء عمارتها كان في القرن السادس أو السابع وقد سجل عدد منهم ذلك ولكن لم يذكر أحد منهم المصدر الذي اعتمد عليه في رأيه ولا غرابة فتلك سمة التأليف ونهج المؤلفين في ذلك العصر ولكنني وجدت نصا من أوائل القرن التاسع يذكر عنيزة بأنها قرية.

وقال مقبل الذكير في تاريخه في حوادث 1097 وفي هذه السنة خرج الشريف أحمد بن زيد إلى نجد في شهر ربيع الثاني ونزل عنيزة في القصيم وكانت يومئذ كغيرها في بلدان نجد منقسمة من حيث النفوذ إلى أربعة أقسام:

1/ الجناح..2/ العقيلية.. 3/المليحة.. 4/الجادة.

ونظم فحوى هذه الأقوال صاحب (العنيزية) عبد العزيز بن محمد القاضي فقال وهو يستعرض تاريخ عنيزة:

ولما أتى القرن الذي هو سابع

لهجرة خير الخلق والنظراء

تأسس مبناها وكان شمالها

لآل جناح أول المترائي

بها نزلوا حتى أقامت قبيلة

سبيع من الجراح ذات دها

عنيزة في العهد الإسلامي

لقد بدأت تظهر أهميتها في العهد الإسلامي لأنها أصبحت ممراً لقوافل الحجاج من الشرق إلى الحجاز، وفي عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه وفي عام 29هـ عهد بولاية البصرة إلى «عبدالله بن عامر بن كريز» فاهتم بحفر الآبار في طريق الحج العراقي إلى الحجاز فحفر آباراً في أماكن متفرقة من القصيم حيث حفر في النباج «الأسياح» وفي عيون الجوا وفي القريتين «الجوي والعيارية بعنيزة» وفي العصر الأموي أمر الحجاج بن يوسف الثقفي والي العراق بحفر بئرين بين عنيزة والشجا وقال احفروا بين عنيزة والشجا حيث تراءت للملك الظليل فإنها والله لم تتراء إلا على ماء.. وفي العصر العباسي تولى البصرة عام 146هـ «جعفر بن سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس» فحفر بئراً أخرى في القريتين» وقام أخوه محمد بن سليمان «فحفر بئراً ثالثة في عنيزة لأنه رآها روضة تنتهي إليها السيول وقد استعذب الأهالي ماءها أكثر من غيرها وهي التي تسمى الآن «أم القبور».

عمارتها وبداية تاريخها السياسي

لقد استمرت عنيزة على هذه الحال - ماء في طريق الحجاج العراقيين - عدة قرون حتى ابتدأت عمارة عنيزة بالقسم الشمالي منها وهو «النجاح» الذي يعد أقدم أحياء عنيزة عمارة وفي تاريخ عمارته خلاف بين الباحثين والمؤرخين حيث بكر به بعضهم فأرجعه إلى عام 494هـ (1100م) وذهب المؤرخ ابراهيم بن ضويان في نبذته التاريخية إلى أن ذلك كان أثناء المائة السادسة من الهجرة ولكن المشهور أن ذلك كان أثناء المائة السادسة من الهجرة ولكن المشهور أن ذلك كان في مطلع القرن السابع الهجري وبالتحديد عام 630هـ.

كان أول من سكن عنيزة بطن من بني خالد يسمون «الجناح» وبهم يسمى المكان، ثم سكنها فريق من سبيع بزعامة زهري بن جراح من آل ثور وكثر جيرانه والنازلون حوله فتكونت بذلك عنيزة من أربع ديرات أو (حارات) كل ديرة لها سور خاص بها وهي: الجناح ويتبعه الضبط، والخريزة، والعقيلية، والمليحة.. وكان النزاع مستمراً بين هذه الديرات أو الحارات واستمرت الحال على ذلك عدة قرون حتى غزا الشريف أحمد بن زيد أمير مكة نجد عام 1097هـ فهجم على العقيلية ونكل بأهلها ونهبها وهدم سورها فاجتمع أهل العقيلية والخريزة والمليحة وكونوا إمارة خاصة بهم وبقي الجناح منفصلاً عنهم وصارت إمارتهم لآل فضل من سبيع وعرفت باسم «عنيزة».

المراجع

عنيزة بن الأمس واليوم للدكتور محمد السلمان.

كتاب ملامح العمل الاجتماعي من إصدار مركز بن صالح الثقافي.

معجم بلاد القصيم للشيخ العبودي.

***************************




الامراء والقضاة




نرصد في السطور التالية الأمراء الذين تولوا إمارة عنيزة ما قبل العهد السعودي







1. فوزان بن حميدان بن حسين بن معمر من آل فضل من سبيع: تولى الإمارة منذ عام 1097هـ إلى أن قتل عام 1115هـ على يد آل الجناح من الجبور من بني خالد واستولوا على عنيزة بزعامة إدريس بن صعب الخالدي.

2. إدريس بن صعب بن شايع الخالدي: وقد تولى إمارة عنيزة مع الجناح معاً من عام 1115هـ حتى عام 1117هـ حيث أخرجه حميدان بن فوزان بن معمر.

3. حميدان بن فوزان بن معمر: من عام 1117هـ حتى عام 1128هـ حيث أخرجه المشاعيب من آل جراح من سبيع بزعامة حسن بن مشعاب.

4. حسن بن مشعاب: من عام 1128هـ حتى عام 1155هـ حيث قتله جناح من بني خالد واستولوا على الإمارة لكن لم يلبث أن أخرجهم رشيد بن محمد من آل فضل من سبيع في عام 1156هـ.

5. رشيد بن محمد من عام 1156هـ حتى عام 1174هـ ويبدو أن إمارة عنيزة قد قويت في عهده حيث انضم رشيد من قبائل الضفير وحاصروا بريدة عام 1156هـ في محاولة لنجدة (آل أبو عليان) أمراء بريدة السابقين ضد (راشد الدريبي) الأمير حينذاك ولم يفلحوا واستمر رشيد في إمارة عنيزة حتى قتل على يد (سعود بن شعاب) عام 1174هـ حيث قتله هو وأمير الجناح (فراجا) من بني خالد وهما جالسان في مجلس عنيزة.

6. سعود بن شعاب: من عام 1174هـ حتى قتل عام 1185هـ على يد دخيل وعبد الله ابني رشيد بن محمد.

7. عبدالله ومحمد ابنا رشيد بن محمد: توليا إمارة عنيزة بعد قتلهما سعود بن شعاب عام 1185هـ ويبدو أن الإمارة كانت بيد عبدالله وينوب عنه أخوه دخيل حين غاب الأول عن البلد، وفي عهدهما دخلت عنيزة في حظيرة الدولة السعودية الأولى مثل باقي منطقة القصيم وعموم نجد.

* في عهد الدولة السعودية الأولى

دخول القصيم ومنها عنيزة في حظيرة الدولة السعودية الأولى أواخر القرن الثاني عشر الهجري ويلاحظ أن عنيزة بقيت إمارة لوحدها مرتبطة مباشرة بالدرعية ومنفصلة عن إمارة بريدة وباقي القصيم، وقد تولى الإمارة في عنيزة في هذه الفترة الأمراء الآتية أسماؤهم:

1. عبد الله بن رشيد: ففي عهده دخلت عنيزة في طاعة الدرعية كما استولى على الجناح وأدخله في إمارة عنيزة عام 1201هـ.

2. عبد الله بن محمد اليحيى: بقي في الإمارة حتى عام 1255هـ.

3. ابراهيم بن سليمان بن عفيصان العائذي: من عام 1255هـ.

4. ابراهيم بن حسن بن مشاري بن سعود: من عام 1229هـ.

في فترة الاضطراب

وهي الفترة التي تلت سقوط الدرعية بيد إبراهيم باشا في ذي القعدة 1233هـ وانفراط عقد الدولة السعودية الأولى، وقد تولى عنيزة في هذه الفترة الأمراء الآتية أسماؤهم:

1. عبدالله بن رشيد: في جمادى الآخرة 1233هـ.

2. عبدالله بن حمد الجمعي: من سبيع ولاه الأتراك إمارة عنيزة أوائل عام 1234هـ.

3. محمد بن حسن الجمل: وهو من سبيع أيضاً تولى أواخر عام 1234هـ.

4. عبد الله بن محمد الجمعي: «الأمير السابق» من عام 1236هـ.

* في عهد الدولة السعودية الثانية

بعد موقعة المليدا عام 1308هـ وقد تولى إمارة عنيزة في تلك الفترة الأمراء الآتية أسماؤهم:

1. يحيى بن سليمان الزامل: تولى عام 1238هـ.

2. خير الله: من عام 1246هـ.

3. محمد بن ناهض الحربي: من عام 1246هـ.

4. صالح بن محمد القاضي: تولى الإمارة من عام 1248هـ.

5. يحيى السليم: «الأمير السابق» من عام 1250هـ.

6. عبد الله السليم: من جمادى الأولى عام 1257هـ.

7. إبراهيم السليم: من رمضان عام 1261هـ.

8. ناصر بن عبد الرحمن السحيمي: تولى الإمارة من عام 1263هـ.

9. جلوي بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود: استمر والياً على عنيزة وسائر القصيم منذ عام 1265هـ.

10. عبد الله بن يحيى السليم: «ابن الأمير الأول» من عام 1271هـ.

11. زامل بن عبد الله السليم: وهو ابن الأمير رقم 6» من عام 1285هـ.

* فترة حكم آل رشيد نجداً

تولى إمارة عنيزة في تلك الفترة الأمراء الآتية أسماؤهم:

1. عبد الله بن يحيى الصالح اليحيى: أميراً على عنيزة حتى توفي عام 1312هـ.

2. صالح بن يحيى الصالح اليحيى: من عام 1312هـ.

3. حمد بن يحيى الصالح اليحيى: من عام 1318هـ.

في عهد الدولة السعودية الثالثة

«المملكة العربية السعودية»

يعتبر المؤرخون بدايتها منذ استرداد الملك عبدالعزيز الرياض في شوال عام 1319هـ وبعد فترة استطاع التوسع جنوباً وشمالاً حتى وصل إلى القصيم ودخل عنيزة - ومعه السليم - في المحرم 1322هـ «سنة السطوة» ويلاحظ أن عنيزة استمرت كما كانت في الدولتين السعوديتين الأولى والثانية منفصلة عن إمارة القصيم ومرتبطة مباشرة بالرياض ولها بيرق خاص اشترك في حروب الملك عبدالعزيز في نجد وخارجها. يقول فؤاد حمزة «مع أن عنيزة تحسب من القصيم جغرافياً إلا أنها من حيث الإدارة مستقلة، ولها بيرقها وعليها جهاد خاص فهي من هذا القبيل يمكن حسابها خارجة عن إدارةالقصيم» وقد استمرت عنيزة على هذا الوضع حتى عين الملك فيصل بن عبدالعزيز على منطقة القصيم الأمير فهد بن محمد بن عبد الرحمن في ربيع الآخر عام 1389هـ فأصبحت عنيزة إحدى الإمارات التابعة لمنطقة القصيم الإدارية.

وفي جمادى الأولى عام 1400هـ أصدر الملك خالد بن عبدالعزيز مرسوماً بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز أميراً على منطقة القصيم خلفاً للأمير فهد بن محمد بن عبدالرحمن كما صدر عام 1404هـ مرسوم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة القصيم.

أما إمارة عنيزة فقد تولاها في الفترة من محرم 1322هـ إلى 1403هـ الأمراء الآتية أسماؤهم:

1. عبدالعزيز بن عبدالله بن يحيى السليم: ولاه الملك عبدالعزيز إمارة عنيزة في المحرم 1322هـ.

2. عبدالله بن خالد بن عبدالله السليم: من عام 1335هـ.

3. خالد بن عبدالعزيز بن عبدالله بن يحيى السليم: من عام 1374هـ.

4. محمد بن خالد بن عبدالله بن خالد بن يحيي السليم: من عام 1391هـ.

5. محمد بن حمد بن إبراهيم بن عبدالله بن إبراهيم السليم: وقد تولى إمارة عنيزة عام 1403هـ.

نشأة قديمة للقضاء في عنيزة

من تولى القضاء في عنيزة يمكن تقسيمهم حسب عهودهم إلى مايلي:

ما قبل العهد السعودي أي ما قبل ظهور الدولة السعودية الأولى ودخول عنيزة -وباقي منطقة القصيم - في تبعيتها فقد ذكرت المصادر بعضاً منهم وهم:

1. الشيخ عبد الله بن أحمد بن عضيب: تولى قضاء عنيزة من عام 1110هـ.

2. الشيخ سليمان بن عبد الله بن زامل: من عام 1131هـ حتى اعتزل عام 1145هـ.

3. الشيخ محمد بن ابراهيم أبا الخيل: من عام 1145هـ حتى وفاته عام 1170هـ.

4. الشيخ عبد الله بن أحمد بن اسماعيل: من عام 1170هـ ولم يلبث طويلاً.

5. الشيخ محمد بن علي بن زامل والمشهور ب (أبو شامة) توفي عام 1190ه.

6. الشيخ صالح بن محمد بن عبدالله الصائغ: حتى وفاته عام 1184هـ.

في عهد الدولة السعودية الأولى

وهي الفترة التي امتدت من دخول عنيزة في حظيرة الدولة السعودية الأولى حتى سقوط الدرعية في يد إبراهيم باشا عام 1233هـ وقد تولى القضاء في عنيزة في تلك الفترة القضاة الآتية أسماؤهم:

1. الشيخ عبد الله بن سويلم.

2. الشيخ غنيم بن سيف.

3. الشيخ عبد الله بن سيف.

في فترة الاضطراب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohammed55.forumarabia.com
 
نبذه عن تاريخ عنيزه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يتبع نبذه عن تاريخ عنيزه
» تاريخ الأتراك
» تاريخ الغاط و مخطوطاتها الحجريه التاريخيه
» نبذه مختصره عن سدير جغرافيًا وسياسياً
» نبذه عن سدير ومعالمها واثارها القديمه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ذرية محمد بن عثمان ال حديثه :: المنتديات المنوعه :: المنتدى المفتوح-
انتقل الى: